معاوية بن صخر بن حرب
بن أميّة بن عبد شمس بن عبد مناف القرشيّ الأمويّ المعروف بـ معاوية بن أبي سفيان كنيته أبو عبد الرحمن ..
وهو مؤسس الدولة الأموية وأول خلفائها.
قبل توليه الخلافة كان من كُتَّاب الوحي وشارك في حروب الردة بالإضافة إلى أنه شارك في فتح الشام وأصبح واليً على الشام من عام 18 هجريًا ، حتى عام 41 هجريًا عندما تمت مبايعته بالخلافة ..
وهو مؤسس الدولة الأموية وأول خلفائها.
قبل توليه الخلافة كان من كُتَّاب الوحي وشارك في حروب الردة بالإضافة إلى أنه شارك في فتح الشام وأصبح واليً على الشام من عام 18 هجريًا ، حتى عام 41 هجريًا عندما تمت مبايعته بالخلافة ..
ومن أهم أعماله أثناء توليه خلافة الدولة الأموية
:
1- جمع كلمة المسلمين.
2- كانت عاصمة الخلافة آنذاك هي الكوفة لذلك قام بنقلها من الكوفة إلى دمشق حتى يكون بين مؤيديه وأنصاره.
3- أنشأ ديوان الخاتم ؛ لختم وحفظ مراسلات الخليفة.
4- بالإضافة إلى إنشاءه نظم البريد.
5- أدخل نظام الوراثة في الحكم وهذا القرار كان سبب من أسباب ضعف وسقوط الدولة الأموية.
6- واهتم بالبحرية الإسلامية.
7- اهتم بالعمران فشيدت في عهده مدينة القيروان .
(( مدينة القيروان هي تونس حاليًا ))
8- واصل حركات الفتوحات الإسلامية.
1- جمع كلمة المسلمين.
2- كانت عاصمة الخلافة آنذاك هي الكوفة لذلك قام بنقلها من الكوفة إلى دمشق حتى يكون بين مؤيديه وأنصاره.
3- أنشأ ديوان الخاتم ؛ لختم وحفظ مراسلات الخليفة.
4- بالإضافة إلى إنشاءه نظم البريد.
5- أدخل نظام الوراثة في الحكم وهذا القرار كان سبب من أسباب ضعف وسقوط الدولة الأموية.
6- واهتم بالبحرية الإسلامية.
7- اهتم بالعمران فشيدت في عهده مدينة القيروان .
(( مدينة القيروان هي تونس حاليًا ))
8- واصل حركات الفتوحات الإسلامية.
وتولى من بعده خلافة الدولة الأموية : (( يزيد بن معاوية بن أبي سفيان ))
قصة إسلام معاوية بن أبي سفيان :
يذكر أنه أسلم هو وأبوه وأمه وأخوه يزيد يوم فتح مكة ،
وقيل أيضًا أنه أسلم قبل الفتح وبقي يخفي إسلامه حتى
عام فتح مكة ، قال الإمام الذهبي: «أسلم قبل أبيه في
عمرة القضاء، وبقي يخاف من الخروج إلى النبي
صلى الله عليه وسلم، من أبيه.» وروي عن معاوية أنه
قال:«لما كان عام الحديبية صدت قريش رسول الله
صلى الله عليه وسلم عن البيت ودافعوه عنه ، وقع
الإسلام في قلبي، فذكرت ذلك لأمي هند بنت عتبة فقالت
: إياك أن تخالف أباك، أو أن تقطع أمرا دونه فيقطع
عنك القوت، فكان أبي يومئذ غائبا في سوق حباشة ،
قال معاوية : فأسلمت وأخفيت إسلامي، فوالله لقد دخل
رسول الله صلى الله عليه وسلم من الحديبية إني
مصدقٌ بِه، وأنا على ذلك أكتمه من أبي سفيان، ودخل
رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عام عمرة القضية
وأنا مسلم مصدق به، وعلم أبو سفيان بإسلامي فقال لي
يوما : لكن أخوك خير منك ، فهو على ديني، قلت: لم آل
نفسي خيرا. وقال: فدخل رسول الله صلى الله عليه
وسلم مكة عام الفتح فأظهرت إسلامي ولقيته فرحب
بي.»
كان فعلا من الخصيات المؤثرة في العالم الإسلامي
ردحذف